أخبار عاجلة
الرئيسية / مجتمع مدني / مناشدة من أسرة المواطن الزيادي من مذيخرة إب .. إلي قائد الثوره السيدعبدالملك بدر الدين الحوثي ( لن نظلم في عهد المسيره القرآنيه )

مناشدة من أسرة المواطن الزيادي من مذيخرة إب .. إلي قائد الثوره السيدعبدالملك بدر الدين الحوثي ( لن نظلم في عهد المسيره القرآنيه )

 

المرصد نيوز/خاص
تلقي موقع المرصد نيوز مناشدة من  أسرة المواطن احمد محسن محمد قاسم الزيادي من أبناء مديرية مذيخره بمحافظة إب  إلى قائد الثوره السيد القائد عبدالملك بدر الدين الحوثي مفادها  رفع الظلم الذي طالها في ظل النظام السابق ، من قبل احد المشائخ بالمديريه ، ولا يزال البعض يقف مع الظالم ليواصل جبروته وظلمه إلى اليوم .. وفيما يلي نص المناشده
السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي قائد الثوره .. حفظكم الله ونصركم على قوى الكفر والطغيان وتحالف الشر ( السعودي – الامريكي )
سيدي القائد في عهد النظام السابق ، وفي اعتى الضروف الغامضة تشرد اسرة وتدمر دون سبب في احدى زوايا مديرية مذيخرة تحصل معاناة لم ترى لناظرها مثيل اسرة كانت ذو مكانه في اوساط المنطقة من حيث المزارع التي كانت تعمل بها وهمتها العالية في التفاني في المزارعه وعمل الاسرة يد واحده دون تمزق وكا اي اسرة مزارعه في تلك المنطقة وايضا لها دور كبير في الاسهاب بزرع تلك الاراض وتحويل الغير صالح منها للزراعه الي ارض خصبة مهيئه ومعده للزراعه تسعى هذه الاسرة الي سرعة تسديد ما عليها من حقوق ما يسمى في مناطقهم (الضمان) علا مدار 70 سنه مرت تحضى هذه الأسرة الي الاصواب بسداد كل ما عليها دون تأخير وفجئه دون سابق إنذار وبتصرف فردي طائش من ابن المالك للارض المسمى احمد باشا تغتصب تلك الارض من يد مستاجريها وتوزع علا ما يقارب 6 اشخاص اخرين اضافة الي ذالك العمل بشكل جدي لتشتيت وتدمير تلك الاسرة ابتداء من اخراج سمعة سيئه عن زوجة احد افراد الاسرة المسمى عبدالله احمد محسن ومرورا بتدمير منزلهم المتواضع الذي يقطنون فيه ومرورا ايضا الى تصنيف افراد الاسرة وتسمياتهم مسميات وتصنيفات تسيىء الي سمعتهم وتهز مكانتهم في المنطقة اضافة الى الامر الاعتى مرارة والاقسى من ما سبق خلال فترة قضاها من ذكر اسمه اعلاه قضاها في السجن بتهم نسبت اليه  كان هناك طفلته تنازع الموت وتحتاج الي  احد من اهلها من كانوا يملاؤن منزلهم سابقا تحتاج الي من ينقذها من المرض الذي اصبح يفتك بها امها تبكي ومن تبقى في المنزل يبكون وليس بايديهم الا ان ينظرون إليها ويدعون الله يرفق بها فما كان لله الا ان ياخذ امانته وتوفت الطفله بدرية مغلوبة علا امرها تحمل شكوى وجعها وحال اسرتها الي الله رب العالمين لم يصل الامر الي هناء ولم ترق قلوب الظالمين بل هناك ايضا اخت لبدرية شابة في سن الزهور اسمها فتحية رات ما حل باسرتها من شتات ودمار وظلم ورات  انها اصبحت عالة علا نفسها واصبحت دون اسرة ولا سكن ولا عائل يعوها فجميع من كان عائل معيل لتلك الاسرة اصبح مشرد دون تهمه وفي نقمه دون ذنب فما كان منها الا ان اقدمت علا الانتحار وشربت سم وانتقلت الي ربها ايضا تلحق أختها  واثنتيهما يحملان ملف قضيتهم بعد ان وجدو خذلان من قضاة الان فما كان منهم إلا ان ينقلوه الي عدالة السماء وقاضي القاضي ..
تبعا للمسلسل الاجرامي الاخ الثالث ايضا اسمه محمد سجن في احدى السجون ولم ينال من السجن سوى اصابته بحالة نفسية فقد نال من الصعق والضرب ما جعله يفقد العقل وهاهو الي اليوم شارد الذهن لا حول له ولا قوة ليس هنا فقط بل هناك كثيرا من الاحداث والمآسي ما يوجع القلب ويجعل الدمع يتصبب ويحتار العقل
بتكرار السؤال كيف ؟
استغل المنفذون للحادثة كثرة مالهم وخوف ورعب الناس منهم ومكانتهم في الدولة ايام النظام المتهالك بنفس السيناريو يعيدون الكره ويستغلون وجودهم ويقومون اليوم باختلاس مال احد افراد الاسرة بعد علمهم بأنه اصبح ذو شان ومال وفتح الله عليه بما يستحقه نتيجة ظلم تعرض له مسبقا ولكن هيهات في زمن المسيرة القرانية ان ينال الظالمون ما نالوه من استغلال واستغال للدولة فهناك لجان للمظالم والانصاف واليمن اليوم هيا البلد التي فيها ملك لايظلم عنده احدا ..
بعد معاناة لعدة اعوام مضت يقطن هاؤلاء المستضعفين غرفة واحده في اولها غرفة نوم ووسطها مطبخ واسفلها دورة مياه دون ابواب ولا شبابيك الحشرات حليفتهم والانعام ان شعرت بالبرد انضمت اليهم في مطرح راسهم والمطر ان اتى اصبح عدو يحرمهم نومهم ويسلب راحتهم نداء تلك الاسرة المغلوبة علا امرها الي كل من له سلطة علا هاؤلاء الطغاة ان ينقذهم من هذا الظلم الملف حولهم والقهر الذي يرافقهم ليل نهار فلم تعد تحلم هاذه الاسرة سوى باعادة ما كان بسطها وقليل من الأمان نتيجة خوف وتهديد الظالمون لها  فتبعا لما جاء في حديث علم الهدى السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي (اي فاسد ليس منا سادرين منه ) فمن يعنقع هاؤلاء ان السيد تبراء منهم ومن اعمالهم…
وحسبناء الله ونعم الوكيل ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم

عن المرصد نيوز

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

سبعة + 10 =