اخر الاخبار

أخبار عاجلة
الرئيسية / مقالات / سلام لمسؤولي إب السياحية. ..!

سلام لمسؤولي إب السياحية. ..!

 

المرصد نيوز/ بقلم/حميدالطاهري

 

سلام لمسؤولي إب السياحية  محققوا المنجزات العملاقة  ،  منصفوا كل مظلم  رجال الوفاء مع الناشطين لا مع الكتاب والاعلاميين والصحفيين ،  فهم  أهل السلم والسلام  ، دائما يبحثون عن تحقيق أهداف  في ميادين كل ربوع محافظة إب الذي يعم أغلب مكاتبها الحكومية بمركز عاصتمها وفروع مديرياتها الفساد ،  مسؤولي إب الخضراء التي يطلق عليها العديد من الأسماء المختلفة في المجلدات التاريخية والكتب وغير ذلك  لما تمتلك من مقومات سياحية ومعالم تاريخية وأثرية ،  محبوبة قلوب أبناء الشعب اليمني الواحد وعاصمة اليمن السياحية  وكذلك عاصمة السلام لكل أبناء اليمن الواحد  ولكنها في حزن كبير جراء ماتتعرض له من عواصف حزم على ارضها من قبل مسؤولينها والمشايخ والشخصيات الاجتماعية  ومن العاصمة اليمنية صنعاء ،حيث كان من الوزير” حسن زايد “ان وجه في طلب “نصيب الاسد” من أراضي اوقاف واملاك الدولة في المحافظة  وقد سبقه  محافظ محافظة صنعاء وغيرهم في منحهم  اراضي بهذا المحافظة التي اصبحت تعاني من مسؤولينها و غيرهم..

أصبحت “كبش الاضحية “و،  أراضيها تنهب وتباع ويتم السيطرة عليها من هذا وذاك،، إب تتعرض لعواصف  في التجارية  بأراضيها من هذا المسؤول وذاك الشيخ….

 

سلام لمسؤولي إب السياحية الذين يمارسون اعمالهم في  القوانين والنظام المخالف لقوانين ونظام الدولة النافذ ،  المخضرمون في إدارتهم لشؤون المحافظة في مختلف القوانين الخاصه بهم ..في زمن العدوان السعودي الامريكي الذي  يعصف بكل شي جميل في مختلف ربوع اليمن الجريح ،ومسؤولي إب السلام يعصفون بكل شي جميل في المحافظة التي تشكي حالتها كل لحظة

حول ماتتعرض له من عدوان في المتاجرة في

أراضيها الخضراء  من قبل قادتها الذين

يمارسون مختلف التجارة بأراضيها .

 

إب تصرخ وتنادي لوقف عواصف المتاجرة في أراضيها من قبل حكامها ومشايخها وغيرهما ، ولم يستجيب أحدا لنداء . هاهي جبالها الشامخه يسيطر  عليها العديد من مسؤوليها وغيرهم وهي تشكي حزنها للخالق الواحد الاحد  لها لوقف العواصف المدمرة لها من القادة الحكيمون.ومن الوزير حسن زايد وغيرهما ،،،فأين صرخات إب السلام يا قادة الدولة .

هذه إب القلب النابض لليمن الواحد تتعرض  لأبشع العواصف النهب لأراضيها من قبل هذا وذاك بدون حق قانوني لهم  في ذلك،

أكتب اليوم مقالتي هذه والحزن في قلبي

عليك ياإب المحبة والسلام  وروضة الله الخضراء في أرضه ، وحزني عليك ياجنة الله  بأرضه جراء ماتتعرض له من عدوان من قبل مسؤوليك وغيرهم من هذه المحافظة واخرى ، المظلوم سيظل مظلوما والمالك القري المنصاف له ، والقوي هو صاحب الحق ومسؤولي إب يقفون مع القوي أما الضعيف ليس مكانه لديهم  فهم في شراكة مع الاقوى ضد هذا المسكين وذاك المظلوم ، لقد طال الصبر وضاق القلب مما يحدث في  عاصمة السلام لكل أبناء اليمن الكبير المجروح من كل جانب جراء ماتتعرض له

من عواصف خارجية وداخلية وعواصف مسؤولي العهد الحاضر الذين يعصفون في  المال العام والثروات وغير ذلك من عواصف  تعصف  بالمواطنين الضعفاء الدين لاحول ولا قوة لهم..

محافظة إب التي يعشقها كل من زارها

من مختلف مناطق اليمن و دول العالم بما تمتلك من جمال ساحر ومناظر خلابة ومناخ معتدل وغير ذلك  ولكن مع الاسف الشديد تتعرض لعدوان غاشم من قبل قادتها ومن خارجها  في السيطرة على أراضيها على مستوى مركز عاصمتها ومديرياتها …

 

فمن يقف العواصف التي تتعرض لها محتفظة السلام ؟ وضبط تجار الاراضي ومحاسبة كل الفاسدين الذين افسدوا في أجهزة الدولة ووضع حد لذلك ؟

إب السلام  نبض القلوب وحمايتها واجب على الجميع من عواصف حزم مسؤوليها و الآخرين والمتهبشين  على أراضيها ، فأنها مهد السلام والحفاظ عليها واجب  على الجميع …

 

فلا زعل يامسؤولي  إب السياحية من مقالتي هذه بس احببت التوضبح لحم    وآمل   من الجهات المسوؤله العليا وضع حدا لكل الفاسدون  والمتهبش لاراضي ملاك الدولة والأوقاف ، وإنصاف كل مظلوم  والضرب بيد من حديد لكل الفاسدين والمجرمين والمسيطرون على أراضي  الدولة والمواطنين بدون حق قانوني لهم فيها،،  انقذوا إب السلام مما تتعرض له من عواصف في المتاجرة في أراضها ووضع حدا لمسوؤلي كمثل حسن زايد وغيره  ،، …

عن المرصد نيوز

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

تسعة عشر + 10 =