مستشفى البراق لطب العيون:الرائد في علاج،وجراحة العيون

 

 

يمثل مستشفى البراق لطب العيون، أحد المنشئات الطبية المتخصصة في:(علاج، وجراحة العيون)، يقدم مختلف الخدمات الطبية لمرضى العيون، دون استثناء،، وبكفاءة واحتراف ينفذ مختلف العمليات الجراحية في هذا المجال، موفرا على المرضى عناء وتكاليف السفر إلى خارج الوطن•

مؤسس هذا المستشفى ومديره البروفسور: عبد المغني البراق، علم من أعلام طب العيون في اليمن، وأبرز مؤسسي هذا القطاع الطبي التخصصي في بلادنا،، والسباق في وضع اللبنات الأساسية لطب العيون(أكاديميا، وعمليا،ومهنيا)، التقرير التالي يسلط الضوء على مستشفى البراق لطب العيون، وأبرز مميزاته، وشواهد نجاحه، ودوره في خدمة المجتمع اليمني كدور وطني، متميز،،،فإلى التفاصيل:

 

المرصد نيوز:تقرير: ابو نجم الدين

 

*مستشفى البراق لطب العيون: السباق في التخصصات الدقيقة في مجال واحد هو طب العيون•

*البروفسور:عبدالمغني البراق،،فضل البقاء في الوطن،وخدمة هذا المجتمع رغم العروض المهولة والمغرية لخروجه لدول الجوار، إلا أنه فضل وطنه ،وخدمة المجتمع اليمني، وأن كان العائد المادي لا يساوي النصف مما عرض عليه•

¶البروفسور:البراق أبرز مؤسسي طب العيون في اليمن أكاديميا، ونقابيا، وعمليا، وخيريا•

¶ مستشفى البراق:يتميز ،بدقة التشخيص، وتنفيذ العمليات الجراحية الدقيقة وبنسبة نجاح١٠٠٪•

¶تكاليف الخدمات التي يقدمها مستشفى البراق مميزة وتراعي الأوضاع الاقتصادية، ولا تساوي ٥٠٪مما يدفعه المريض إذا سافر خارج الوطن•

           تخصصية وجودة

مستشفى البراق لطب العيون: أول مستشفى في اليمن يتخذ مسارا واحد في مجال الطب،،ولم يربط بين العين والأنف والحنجرة،والأذن كما يعمله البعض، لأن مؤسس هذا المستشفى مهنيا:أفضل طبيب وجراح عيون محترف، وأكاديميا: استاذ طب العيون بجامعة صنعاء بدرجة (بروفسور)، ،يعي جيدا أن التركيز على تخصصه ومجاله يعني:الجودة، والتمكن، والتميز،، وهو ما تحقق له بالفعل،، فيما التشعب، وتعدد التخصصات فيه يتحقق الكسب المادي غير أن جودة وكفاءة الخدمة لن تكون بذات جودة ومستوى أداء التخصص الواحد•

ومن هذا المنطلق:تم بناء وتجهيز هذا المستشفى ليكن(خاص بعلاج، وجراحة العيون) فقط، ويضم عيادات متنوعة بتنوع التخصصات الدقيقة في هذا المجال الطبي الهام، ومجهزة بأحدث الأجهزة التشخيصية والعلاجية ذات الدقة، والجودة في الاداء،،مواكبة لجديد ،وحديث الأجهزة في هذا المجال،، كما يضم قسم للنظارات، وقسم للرقود ، وقسم للعمليات، حيث ينفذ مختلف العمليات الجراحية، أو عمليات الليزر وبنجاح لا يقارن تصل نسبته إلى ١٠٠٪ سواء عمليات:(المياه البيضاء، أو الشبكية، والقرنية، والمياة الزرقاء، والقرنية، والحول، وعمليات تجميل العين،،و جميع العمليات)•، وتوجد به صيدلية تخصصية تحوي الادوية الخاصة بعلاج العيون، وفق الوصفة الطبية التي يصرفها الطبيب المعالج للمريض بعد تشخيص حالته•

 

          دور إنساني ووطني

 

ومن خلال أداء البروفسور: عبد المغني البراق تلمس في أداءه الى جانب المهنية والتميز العملي تجد: العمل الإنساني والخيري له نصيب وافر وجزء محدد في برنامجه وعطاءه العملي ، ومتخذا لهذا الدور نهج وبرنامج متكرر كل عام من خلال إقامته للمخيمات الطبية الخيرية والتي ينفذ فيها مئات العمليات الجراحية مجانا للمرضى الفقراء، والمعدمين، وكذا تقديم خدمة المعاينة المجانية لكل الحالات الوافدة أثناء فترة إقامة المخيم،بل أنه مؤسس العمل الخيري في هذا المجال•

وهو دور إنساني ووطني قل نظيره يحتاج للاهتمام والتشجيع، وانموذج متميز نتمنى لو سلك الأخرون نهجه في مختلف المجالات لكان الوطن والمجتمع بخير، وبتكافل ورحمة•

        حب الوطن

وتجلى حب الوطن ، والاعتزاز به وخدمته بشكل أكبر في نهج البروفسور: عبد المغني البراق في:(رفضه كل العروض والإغراءات المتكررة التي عرضت عليه للخروج من اليمن لدول الجوار للعمل فيها بمبالغ مالية مهولة ،،، أضعاف الأضعاف لما يحصل عليه في اليمن) لكنه رفض كل تلك العروض والإغراءات مفضلا البقاء في وطنه، وخدمة هو منه وإليه، ووطن عاش فيه واستظل بظله، وتعلم من أجل أن يخدمه لا أن يهجره•

 

ولو تمعنا في حقيقة طب العيون في اليمن، وجوانب هذه المهنة: نقابيا، وخيريا، واكاديميا، وعمليا، ستصل إلى نتيجة واقعية وحقيقية مفادها:( أن البروفسور : عبد المغني البراق،يمثل:نواة طب العيون في اليمن،، فهو مؤسس العمل الخيري، وكذا النقابي، ورائد باداءه العملي المتسم ب:(الجودة، والتميز)•