أخبار عاجلة
الرئيسية / ادب و فنون / يستعد لاطلاق ديوانة الثالت سعادتي مع البسطاء

يستعد لاطلاق ديوانة الثالت سعادتي مع البسطاء

المرصد نيوز -صنعاء

الشاعر ماجد العبدالله روح وابداع وثورة من اجل القيم الطاهرة

بقلم الباحث سرحان الوصابي

يستعد الشاعر اليمني الشاب ماجد العبد الله لاطلاق مجموعة الشعرية الجديدة (سعادتي مع البسطاء) والتي تمثل الاصدار الثالث بعد ديونين سابقين صدراء للشاعر ماجد وهما (مجرد احاسيس)
وديوان( مشاعر شاعر )والتي ثمثلان عمل فني غاية في الروعة لواحد من اهم الشعراء اليمنين الشباب حسب اشادة النقاد في الفترة الحالية حيث استطاع الشاعر الشاب ماجد العبدالله يلفت انتباة الكثيرين في الوسط الثقافي والادبي في اليمن خلال السنوات الخمس الاخيرة ويتحول من مجرد هاوي الى شاعر محترف يمتطي جواد الكلمة الساحرة التي تسحر الالباب وتنتج الجمال والتالق و يرفرف شعرا و تألقاً وإبداعاً في المهجر .. ماجد صاحب المشاعر الفياضة تجاه وطنه ومحبيه وأصدقائه . اثبت بكلمات وابداعة الشعري بانة يملك إحساس فني مرهف وأبياته الجميلة تعبر عن الواقع الملموس وهو ما جعل حروف كلماته تدخل قلوب محبيها بدون إستئذان وينال اشادة معظم الادباء اليمنيين
والذين اشاروا الى ابداعاتة
الشعرية منذ سنوات والتي تركت بصمة واضحة في عالم الكلمة والشعر وبصمت دون أن ينتظر كلمة مدح او اثراء من اي شخص كان
بل لفت الانتباه بشكل ملفت من خلال قوة كلماتة وسلاسة ابياتة الشعرية التي تعكس مقدرة فريدة على تطويع المعاني والكلمات لخدمة المعني والاحساس والتعبير عن مشاعر مكنونة تجاة الوطن الارض والانسان
كما يصف المقربون من الشاعر ماجد العبدالله حياتة بحديقة نرجس وازهار شقائق النعمان وعطائة يتجاوز نثر عبير الابيات الي محاولات دعم وتشجيع المواهب اليمنية سواءً الموهوبة في مجال الشعر أو الادب وحتى في الرياضة والعلوم الانسانية

فقبل أن يكون ماجد شاعراً واديبا مبدعا فهو إنساناً خجولاً بشوشاً .. سعيداً لطيفاً .. محباً للخير وأعماله الانسانية
جعلت منه حالة من العطاء الانساني النتجدد والقدوة التي يحتاجها المجتمع والاخلاق والقيم الفاضلة
التي تطور المجتمع وتجعل العالم اجمل في عيون كل

الناس من يحلمون في العيش في عالم افضل واجمل عالم ملون بالابداع والمحبة والسلام والرحمة والسعادة والفرح المزهر بقلوب نابظة بالخير والعطاء
فمن يعرفون الشاعر
ماجد محمد العبدلله يعرفون ايضا بانة يعشق العيش بعيدا عن الأضواء ولا يرغب في الظهور في وسائل الإعلام لان الشهرة اخر مايبحث عنة وعندما سأل لماذا ؟ قال لكي لا أصاب بالريا
لهذا صار محط اعجاب وتقدير كل زملائة واصدقائة و نجم يمني يسطر لوحات من الشعر والجمال والقيم النبيلة في المهجر وفي وطنة اليمن
كيف لا ؟
وقد
استطاع تحدى الصعاب وتخطى المصاعب . وازهرا حياتة ابداعا وفيروزا وجمالا وعطورا ووصل عبيرها

الى معظم الناس في وطنة وخارج وطنة
فاحبة الناس لانة يحب الجمال يكرة
الحاقد والحاسد .. ويمقت الفاسد .. مُحب للرياضيين متيماً بريال مدريد و شاعراً للحب والمناسبات والأعياد
واثرى الساحة
الوطنية والعربية بابداعات جديدة جعلتة علما من اعلام الابداع اليمني والعربي والانساني ايضا

يقول احد اصدقاء الشاعر ماجد العبدالله ومن المقربين منه :
لنا الفخر بوجود شاعر بحجم ماجد .. الصابر والصامد.. صاحب الروح الفريدة
نحن فخورن بك أنت ( انموذج ).للشاب اليمني المثابر والمجتهد .. استمر في نثر إبداعك وسرد القوافي ولا تبتئس فلا زلت نجماً واعد
يكفيك فخراً لقد صرت في عيوننا شاعرا وفنانا ومبدعا وصديقا ونبراسا لم تنجب مثلة الامهات في زمننا هذا ً

عن المرصد نيوز

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اثنا عشر + 4 =