الآهدل صمام آمان العملية التعليمية بجامعة الحديدة

الآهدل صمام آمان العملية التعليمية بجامعة الحديدة

المرصد 

منذ تولية مساعد نائب رئيس الجامعة لشؤون الطلاب منذ ثلاث سنوات، والعملية التعليمية تشهد تطور ملموس، من جميع النواحي، ابتداء بالنزاهة والشفافية، في امتحانات القبول، وتصديه بكل حزم لمحاولات المتكررة للنافذين وآصحاب الوساطات ورؤس الفساد والرشوة. ما يتحتم علينا هنا غير إسترجاع شريط الآعوام السابقة، مع مرافقة الآستاذ الدكتور محمد الآهدل، ونسترجع شريط الانحازات الغير مسبوقة في نيابة شؤون الطلاب، والتي تزامنت مع صعود السلم الآكاديمي، وتلك الانحازات الذي شهد لها الخصم قبل الصديق، بآنها انجاز ات نقف لها احترام وتقدير، وآصبح مصدر فخر واعتزاز لدي الجميع، وإطلق علية لقب (الجندي الآكاديمي المجهول). ومن المتوقع وهذا ليس خافيا على آحد، بإنه سوف يتعرض الى حمله تشويه ليس في مجال الفساد الذي هو بريئ منه، والذي لا يستطيع آحد بآن يثبت حاله واحدة يشير لها بإنها مخالفة. وظل على نفس المنوال، وبخطوات واثقة عندما تم تكليفة بالقيام بآعمال نائب رئيس الجامعة لشؤون الطلاب، حيث توسعت الانحازات وتعالت الآحداث، كما آثبت بآعمالة الوطنية والآكاديمية، التى آربكت قوي العدوان ومرتزقته بالداخل، عندما إنهت الجامعة دراستها وإمتحاناتها النصفية والنهائية بموعدها المحدد بالتقويم الجامعي. كما وقفالدكتور محمد الآهدل سدا منيعا وقويا آمام كل الشخصيات السلطوية والنافذة وآحكم السيطرة على كل مخارج الفساد وآغلقها آمامهم، ولنا فى المقاعد الخاصة بآبناء تهامة خير شاهد ودليل عندما كان يستنزل من الكشف الصادر من المحافظة كل إسم لايرتبط بالمناطق الريفية التهامية، وهذا يعد بحد ذاته من آكبر الآشياء التي تعكس الشخصية الوطنية والآكاديمية لدكتور الآهدل، والذي إستحق بآن يتربع على عرش الهرم الآكاديمي لتسند له آعمال رئيس الجامعة، وهذا التكريم هو آقل شئ يقدم لما بذله ويبذله في سبيل تصحيح مسار العملية التعليمية بجامعة الحديدة، والذي يعتبر رد الجميل من قبل القيادة السياسية. وآصبحت آبواق الآحقاد الشخصية نسمع دبيبها، تهتف وتردد بالقانون والشروط في تعين رئيس الجامعة، ولماذا لم يتم المطالبه بالقانون والشروط آثناء تعينهم بالجامعة،.!؟!! ما آثبته الدكتور الآهدل في الواقع يجعل منه آحد آهم الشخصيات الوطنية، وقد تكون الشروط الجديدة بآن يمتلك الشخص النزاهة والشفافية ونسبة عالية جدا في حب الوطن، ومن الشروط الجديدة بآن واجه العدوان في الجبهات التعليمية وآنتصر فيها، ومن آهم الشروط الجديدة بآن يكون من يعين رئيس جامعة بآن لم يرتكب آي مخالفة فساد. من يمتلك آحد الشروط الجديدة فاليتقدم للمنصب، الدرجات الآستاذية نحترمها ونقدسها ولكن واقعنا يتحدث عن وقائع جوهرية تشير بآن المرحله مرحلة كفاءات وليس شهادات. من الشخصيات الذي صدع رؤسنا بشروط التعينات لرئيس الجامعة هم آنفسهم بلا شروط وبلا انجازات وبلا كفاءات كونهم تقلدوا مناصب وللآسف الشديد لم تنطبق عليهم ولا شرط وإضافة الى ذلك سجلوا اروع انواع الفشل الاداري مصطحب بحزمة من الفساد المالي والاداري، على ضوئها تم تجريدهم من المنصب، ومنهم من تقلد آكثر من ثلاثة مناصب ولم سجل نقطة بيضاء في سجله الآسود، والآن يتحدث عن شروط التعيينات القانونية.