البخيتي ..اصغر السياسين ومتصدر العملاء

المرصد نيوز – بقلم/ إياد الشرعبي

في كل لحضة اطلع على بعض كتابات علي البخيتي  اتأمل ما يكتب ولصالح أي طرف واكتشف أن هناك صفقة جديدة وباب رزق جديد قد فتح الله عليه من أوسع ابوابة ..

خلال الشهور الماضية كان يكتب عن إنجازات وأعمال الزعيم صالح إلى حين أدرك أن المصلحلة انتهت وليس هناك مقابل أجر واخرها ماكان من كلمات تفضح التوجهات الارتزاقية له بعدما استشهد الزعيم طلب علي البخيتي مقابلة  السفير ت لتأدية  واجب العزاء بهدف ايصال رسالتة المسمومة لماهو موقعي وامثل في الحزب فتم رفض طلبة بحجة انه لايريد ان يتحدث السفير في امور سياسية في ذلك الوقت …..  وما تمضي سوى أيام معدودة واعاد نفس الطلب لمكتب السفير  ولكن بوقاحة اكبر ماهو موقعي في الحزب فلم يجبة مكتب السفير الا بالرفض وقتها بداء يعد العده الاعلامية  المعروفة للاستهداف المباشر وبأعلى الأصوات  الاعلامية ولكن انصدمت بواقع مختلف فالخصم هذا ليس كما توقع  ان هناك من يتصل به لفتح العروض السخي فالسفير هو الوحيد الذي يقف الشعب معه ويكذب اي دعايات تستهدفة فصمتة  اثار حيرت الكثير من الخصوم ومواقفة جعلت الاعداء ضده وهو ماضي في طريقة دون ان يلتفت لإي اصوات عارضة فموقفة الواضح يجعل كل شخص يحبة.. ويكفيكم احد مواقفه عند استهداف المسجد الذي كان والده يصلي فيه هو وبعض رفاق دربه فلم يستخدم مالدي. من قوه لتدمير اعداءه بينما والده بين الحياة والموت وتسليمه للمؤسسه العسكريه رغم توقع الكل بعدم تسليمه لها فهو رجل النظام والقانون اما من يستهدف السفير فهو يهدف الى  ماسيحقق. من مكاسب الان هذا كخصم دسم ولن ينالو منه سوى بخيتي او ابواقة  وليس بعيد عليه بمثل هذه الاساليب حيث كان المشارك الاول جنباً الى جنب مع توكل وتعلم اساليب التقلب السياسي ليخرج المستفيد الاول تحت اسم الوطن والوطنية فهو ولايزال المدلل الصغير لسيده عبدالملك رغم تقلب مواقفة ورغم هجومة الذي ظهر فيه العداء وباطنة فيه المحبه والاخلاص فتاريخك لايزال تحت بطانيتك التي كم من تباكي عليها وان هذا استهداف همجي فما تحت البطانية يكشف مافوقها يابخيتي … فالتأكل واسترزق سكته  استمر على المنهج القديم ف احمد غير علي