اخر الاخبار

أخبار عاجلة
الرئيسية / مقالات / .ما لنا إلاَّ (…….)…..!

.ما لنا إلاَّ (…….)…..!

المرصد /بقلم احمد المكش

ألم أقل لكم شعب مبقبق.. ذلحين أصحاب مالنا إلاّ نُقَط عفواً قصدي ” مالنا إلاَّ علي ” قاهم يبقبقوا ” بمالنا إلا السفير ” هيشتاج على مدار الساعة بعنوان كلنا احمد علي.. أرفعوا العقوبات عن السفير.. وهات يا دحس وهرم.. رغم عدم معرفتي باحمد علي وكفائته القيادية.. لكنني أعرف من حوله العازلين له عن الناس وعامة الشعب هههههههههه سعما جدار الصهاينة العازل بفلسطين.. والأسوأ من كل ذلك من يقود الحملة هو شخص اسمه محمد الفقيه كان ضمن حراسات الزعيم ومن اصحاب ما لنا إلاّ علي وواحد آخر سيئ الصيت إسمه سامي القوسي وبعض منتفعي الأمانة العامة بالقاهرة.. وكل هؤلاء وضعت أمامهم بين قوسين نقط فراغ لأنهم غداً سيملئون الفراغ بشخص آخر وهم أنفسهم رغم كثافة أعدادهم من يسبحون بحمد السيد اليوم كما كانوا بالأمس يهتفون باسم الشهيد الصالح في السبعين وهم كذلك من قالوا إرحل وهتفوها بحماس جداً مع الشمطاء توكل وأخواتها والسيد كعبول وجهال إم شيخ وهم أنفسهم من سيخذلون احمد علي في لحظات المواجهة الأخيرة وهم من رفع صور الدنبوع للترشح للرئاسة.. حينها أنا فقط من دعى إلى مقاطعته والخروج على حكومة الوفاق سيئة الذكر وقد صرحت بذلك في معظم القنوات المحترمة كبي بي سي والحرة وغيرها وصحيفتي زاوية وللمنكرون الحمقى يعودون للقنوات بالنت أو البحث عن قناتي باليوتيوب باسم احمد المكش والجوجل وغيره.. وهم أنفسهم من سيخونني ويشتمتي ويعرعر لي بعد قرائة مقالي هذا….. باختصار قطيع يتبعون قيادات انتهازية لصوصية مقربون ومسيطرون على حماده فقط من أجل المال والبقاء والحفاظ على مصالحهم ومكاسبهم باسم المؤتمر وحصد أكثر عدد ممكن من الشقق بالقاهرة ودبي واحمد علي يذهب إلى الجحيم.. وللأسف الفندم لا يحترم أبناء الناس ولا يعير بسطاء هذا الشعب اهتمامه..أنه يرى نفسه أكبر من الجميع..لن ولن يكون كأباه الشهيد علي عبدالله صالح من عرفته عن قرب كارزما وقيادة وبساطة بلا حدود وقدرة على احتواء الخصوم والتقارب منهم واحترام من وصل إليه.. لذلك بكيته بحرقه رغم خلافي معه كسياسة ومواقف ومستعد أقاتل للأخذ بثأره من قاتليه وكل الخونة حوثة وقيادات حزبه وقاده ومشائخ طيط حتى آخر رصاصة.. شرط إن يمتلك نجله الشجاعة ويتعهد بالثأر لأباه ممن قتله وكل الخونة وعلي أمده بالأسماء..ولا أعتقد يجرأ على ذلك..!!!

تباً لحريم السلطان وجواري الأمير المراهق..!

عن المرصد نيوز

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

3 + واحد =