اخر الاخبار

أخبار عاجلة
الرئيسية / تقارير وتحقيقات / مُدير مدارس الامتياز النموذجية:نسعى نحو الامتياز في مجال التعليم من خلال تطبيق معايير الجودة واقعاً رئيس مجلس إدارة مدارس العُلا:اسمنا مأخوذ من عُلا اليمن ونسعى به نحو الامتياز في مجال التعليم من خلال تطبيق معايير الجودة واقعاً

مُدير مدارس الامتياز النموذجية:نسعى نحو الامتياز في مجال التعليم من خلال تطبيق معايير الجودة واقعاً رئيس مجلس إدارة مدارس العُلا:اسمنا مأخوذ من عُلا اليمن ونسعى به نحو الامتياز في مجال التعليم من خلال تطبيق معايير الجودة واقعاً

مُدير مدارس الامتياز النموذجية:نسعى نحو الامتياز في مجال التعليم من خلال تطبيق معايير الجودة واقعاً رئيس مجلس إدارة مدارس العُلا:اسمنا مأخوذ من عُلا اليمن ونسعى به نحو الامتياز في مجال التعليم من خلال تطبيق معايير الجودة واقعاً

 

تُعد مدارس الامتياز النموذجية أحد المدارس العاملة في مجال التعليم الأهلي منذ 6سنوات , وفي العام الدراسي الحالي2018/2019م تم إفتتاح فرع جديد للمدارس في منطقة دار سلم , عن واقع هذه المدارس الجديدة, ودلالة تسميته؟ وإنشائها في الوقت الراهن؟ وما قامت به في سبيل المنافسة التي تخدم التحصيل العلمي والارتقاء بالعملية التعليمية؟ كل ذلك وغيره يجيب عنه الحوار الذي أجريناه مع الأستاذ/كمال أحمد الدهيش مُدير مدارس الامتياز النموذجية فإلى الحصيلة:

حاوره/ ماجـــد البكــالي

  • نتميز بكادر تربوي ذو مؤهلات جامعية, وتجهيزات حديثة ومتطورة
  • بعض المدارس الأهلية تتبع أساليب استحواذ وليست منافسة تخدم العملية التعليمية
  • إنشاء مدارس الامتياز الفرع الجديد يُعد خدمة للمجتمع واستمراراً للرسالة التربوية لمجلس إدارة مدارس الامتياز.
  • المدارس الأهلية تؤدي دور تنموي من خلال ما تورده للدولة, وما تستوعبه من أيادي عاملة

 

  • في البدء ما الذي دفعكم لإنشاء فرع جديد لمدارس الامتياز هل لأن قِطاع التعليم الأهلي مُربح بشكل كبير كما يرى البعض؟
  • الدافع وراء إنشاء مدارس الامتياز في دار سلم للعام الدراسي الحالي 2018/2019م , هو: القيام برسالتنا التربوية لاسيما في ظل عجز المدارس الحكومية عن القيام بدورها إزاء تعليم جيل المستقبل نتيجة للأوضاع الصعبة التي تمر بها البلاد, وحرصاً على أن لا يضيع أبنائنا دون تعليم؛ كون التعليم هو عماد التنمية والحضارة لأي مجتمع أو بلد من البلدان, اما الربحية فهي حق مشروع لأي مستثمر في هذا المجال أو غيره شريطة أن لا تسبق الرسالة الأساسية وهي:التعليم والاهتمام به.
  • هل راعيتم جانب المنافسة لاسيما أن عدد من المدارس الأهلية تحيط بكم, فهل راعيتم المنافسة بما يرتقي بالتحصيل العلمي؟
  • نعم حرصنا على أن نتميز عمن سبقنا وذلك من خلال: انتقاء كادر تربوي مؤهل من حملة البكالوريوس, في مختلف التخصصات وذوي الكفاءة, والخِبرة, وكذا معامل وتجهيزات حديثة, ومتطورة, ومبنى واسع, وساحة, وملعب مميزان, أي راعينا تطبيق معايير جودة التعليم في الواقع لنتميز في الواقع, وهنا تكمن دلالة التسمية لمدارسنا:الامتياز.
  • ماذا عن المنافسة في قِطاع التعليم الأهلي لاسيما أنها تنامت إلى مسامعنا معلومات عن حرب ضارية واجهتموها من عدد من المدارس المجاورة لكم؟
  • أخي العزيز ..نحن كإدارة تربوية نركز على المنافسة من خلال تطبيق معايير جودة التعليم:كادر مميز تجهيزات, منهج, وغيرها كما أسلفت لكم في إجابة السؤال السابق, غير أن بعض المدارس ومع الأسف ترى في التعليم استحواذ بالنطاق الجغرافي وكأنه ملكية خاصة دون أن تحرص على منافسة مهنية تخدم التعليم وتنعكس في التحصيل العلمي لطلابها, فتتجه إلى أساليب منافسة غير مهنية ولا شريفة تصنف في قائمة الاستحواذ الناجمة عن محدودية الوعي, ونحن لا يهمنا سوى أن نؤدي رسالة مهنية وتربوية.
  • ما الذي تودون التأكيد عليه وانتم في مطلع العام الدراسي2018/2019م؟
  • ما نود التأكيد عليه هو: أن التعليم هو رسالة الأنبياء والرسُل, وهو امانة يجب أن تخلص جميع المدارس في إكساب طلابها مهارات ومعارف تمكن طلابها من المساهمة في تنمية هذا الوطن والارتقاء به فالتعليم كما أكدنا في البداية هو سر نهضة الأمم والشعوب في أي زمن.
  • البعض يتهم المدارس الأهلية بالاستغلالية والسعي وراء الربحية المحضة والسريعة فقط هل هذا صحيح؟
  • الأمر نسبي ..فقد تجد عدد بسيط من المدارس يتبع ذلك غير أن تلك المدارس لن تدوم ولن يكتب لها البقاء, غير أن ما أراه في الواقع :أن المدارس الأهلية في غالبيتها تقوم بدور تنموي في خدمة المجتمع والدولة, فهي تساعد الدولة في تشغيل عشرات الآلاف من الأيادي العاملة, وبالتالي تسهم في تخفيف البطالة والفقر, كما أنها ومن خلال ما تورده لخزينة الدولة من:واجبات, ضرائب, وغيرها من صناديق الجباية المتعددة تعطي الدولة مصدر دخل كبير, وغيرها من الأنشطة والمشاركات التي تمثل في التصنيف العام اسهام تنموي للمدارس الأهلية.

عن المرصد نيوز

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

4 × اثنان =